• أدبيات

    #طوفان_الأقصى #نصر #غزة

    هذه الأرض لاتتسع لهويتين! إما نحن أو نحن!

    أكمل القراءة »
  • أدبيات

    #طوفان_الأقصى #نصر #غزة

    هذه ليست سوى البداية! لقد بدأ تحرير فلسطين من البحر إلى النهر!

    أكمل القراءة »
  • مقالات

    الأستاذ خالد الحشوان يكتب “هل مهمة العقل في القلب أم في الدماغ؟”

    لا شك أنه سؤال حَيَّرَ الكثير، لذلك كان هناك جدلاً كبيرًا حول هذا الموضوع بسبب أن بعض الأطباء كانوا يعتقدون…

    أكمل القراءة »
  • مقالات

    “ولايتي تستحق الأفضل” بقلم: سالم سيف الريسي

    ولايتنا تستحق الأفضل، إيمانًا منا بتجديد الفكر والعطاء، وحرصًا على تقديم خدمات مجتمعية ترضي طموح أبناء الولاية. عزيزي، طموحنا يعانق السحب ويحلق مع الريح، ويصنع الفارق في كل شي وبإذن الله سوف تتحقق الأهداف النبيلة عاجلاً أم آجلاً.  والواقع يقول عضو المجلس لا يملك العصا السحرية لتحقيق ما يصبوا إليه أبناء ولايته، فلا قرار بيده ولا مال يقول عليه، مهامه الأساسيةمحصورة بين تقديم مقترحات ونقل طلبات القرى ومناقشتها مع المسؤولين. رغم أن الكثير من الإخوه الأعضاء ينسب أي عمل أو مشروع  يقام في الولاية لنفسه، ولولاه لم يحدث ذلك ونسي بأن عمله عضوية اللجانونقل المطالب لجهات الاختصاص.  وصيتي لكم لا للمجاملات، نعم لخدمة الوطن ولكل مقام مقال، وأن النصح والإرشاد والتوجيه وتقريب وجهات النظر ووضع الحلول الإيجابيةهي مفتاح الرقي وتقدم أي بلد.   أعجبني مترشح لعضوية المجلس يتطوع بأعمال خيرية يؤجل الإعلان عن أي خدمة حتى لا ترتبط بمصلحة، هذا العمل النبيل، بالرغم أنالمجتمع لا يعرف إلا النقد، يحكمون بالظاهر ويعملون عليه، ونسوا أن الله يسمع ويرى وأنه بكل شي بصير.  هي الأخلاق الحميدة، التي عودنا عليها ديننا الحنيف في كتاب الله المبين وفي السنة النبوية الشريفة، قال الله تعالى: (لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيرَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) [الأحزاب:٢١]، وقال صلى الله عليه وسلم: «ما من شيء أثقل فيميزان العبد المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق وإنّ الله ليبغض الفاحش البذيء» رواه الترمذي وصححه الألباني.  خلاصة القول أن الأخلاق صفة نبيلة وعلينا أن نتحلى بالمثل الأعلى في كل مانفعل ونقول، وأن نُكّل أمرنا إلى الله فهو على كل شي قدير.

    أكمل القراءة »
  • الصحة

    “مخدر الشبو وأضراره على الإنسان” بقلم: خالد عمر حشوان

    الشبو هو مخدر اصطناعي مستخرج من مادة الميثامفيتامين وهي مادة منشطة للجهاز العصبي وتأثيرها يشبه تأثير الكوكايين، ويتم تصنيعه على شكل بلورات أو حبيبات كريستالية عديمة اللون والرائحة لها مذاق مُرّ ويذوب في الماء والكحول، ويتم تعاطيه من خلال أنبوب بلوري أو عن طريق الحَقْن أو الشَّمْ أو التدخين أو الابتلاع بالفم، وهو بدايةً يسبب الشعور بالطاقة لأنه مُنشِّط ولكنه مع التعاطي يسبب الإدمان الذي قد يصل لارتكاب الجرائم أو الانتحار والعياذ بالله، وللشبو عدة أسماء أخرى منها الآيس والطباشير والكريستال ميث، وأول من أطلق عليه مصطلح الشبو هم سكان دول شرق آسيا. كيفية التعرف على متعاطي الشبو؟ :- يتم ذلك من خلال عدة علامات جسدية ونفسية من أهمها: * زيادة واضحة في الحركة والنشاط والشعور بالطاقة على غير المعتاد والقيام بأعمال مهما بلغت صعوبتها وقوتها. * الاكتئاب الزائد والمفاجئ نتيجة إنخفاض هرمون الدوبامين (هرمون السعادة) بسبب إفرازات مخدر الشبو. * حالات الهياج والعنف للمتعاطي والعصبية غير المُبَرَّرَة ودون أسباب لأن المخدر يُحَفِّزْ المراكز العدوانية في المخ. * إنخفاض حاد وسريع لوزن المتعاطي بسبب زيادة نشاط الغدد المسؤولة عن الحَرْق من إفرازات المخدر. * الهلوسة البصرية والسمعية للمتعاطي كأشخاص يتبعونه أو أصوات في أذنه بسبب خلل المخدر في كيمياء المخ.  * الأرق وارتفاع درجة الحرارة وزيادة التَعَرَّقْ وعدم القدرة على النوم بسبب التحفيز الدائم في الجسم من المخدر. * ارتفاع معدل ضربات القلب الناتج عن النشاط التحفيزي الذي يتعرض له الجسم من تعاطي المخدر. * اتساع في حدقة العين والمؤدي لحساسية من الضوء في قاع العين فالمتعاطي يرتدي النظارات الشمسية دائمًا. * الشعور بالتعب والإرهاق نتيجة الإجهاد المستمر من أثر المخدر وقد يستغرق المتعاطي ساعات طويلة في النوم. * اضطرابات المعدة والأمعاء الناتجة عن تعاطي المخدر وقد ينتج عنها الإصابة بالإمساك أو الإسهال المستمر. أضرار ومخاطر مخدر الشبو على المتعاطي:- وهي كثيرة ونركز في التالي على أهمها وأكثرها خطورة: * سبب رئيسي لمشاكل القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية وتضخم عضلة القلب وتصلب الشرايين التاجية. * يسبب الشبو نزيف مفاجئ للدماغ الذي يؤدي لتلف خلايا الدماغ ويكون سببًا رئيسيًا في السكتات الدماغية.…

    أكمل القراءة »
  • أدبيات

    “هل فكرت يومًا أن تبتعد !” بقلم: يمنى محمد العلوية

    هل فكرت يومًا أن تبتعد !أن تذهب إلى مكان لايوجد به أحد سواك ,, تبتعد عن كل ما يحزنك حسنًا…الآن…

    أكمل القراءة »
  • مقالات

    “لا تكن وصيًا على الناس وكن وصيًا على نفسك” بقلم: دلال خميس خلف المالخية

    لاتكن وصيًا على أحد…دع الجميع يعيش على مبدأه فمالي ومالُ النَّاسِ إن مالوا وإن عَدِلوا .. ديني لنفسي ودينُ النَّاس للنَّاسَ ..! – الحلّاج لكل منا حياته الخاصة المختلفة عن غيره بشكل عام أو جزئي، يمشي على مبدأه الذي أحب أن يمشي عليه بكل حب. وكلٌ منا يبني حياته بأسس مختلفة عن الآخر وليس من الضروري بأن تكون مناسبة لغيره لأنه أسّس بنيانها وسوف يبنيها على حسب ظروفه، نفسيته، متطلباته، راحته، وتجاربه وأيضًا مدى سعادته فيها. ولكن !!! هناك فئه من الناس التي تحاول أن تغير من الشخص وتتدخل في أسسه ومعاييره وقراراته الخاصة بغض النظر إذا كانت قراراته صحيحة أو خاطئة، بطريقة غريبة ومنرفزة بشكل عام  ومبدأهم بأنها نصيحة. دعونا نوضح ذلك؛ هناك فرق بين النصيحة وإجبار الشخص على تغيير شي من صفاته والتدخل في قراراته، النصيحة أولاً: الدين دين نصيحة ولا إعتراض عليه أبداً، عندما أريد تقديم النصيحة لشخص ما، أقدم النصيحة بطريقة مرنة وأن لاتتكرر أكثر من مرة لأنها تتحول من نصيحة إلى إجبار بعمل شيء ما رغمًا عنه، هذا من وجهة نظري، خصوصًا لشخص بالغ عاقل الذي من البديهية أن يكون متيقِّنبالأمر الذي يقوم به فمن الممكن أن تكون النصيحة مرة واحدة كتنبيه له وهذا الشي مقبول فالنصيحة هي: إرشاد الشخص للصواب بطريقة جميلة ومحببة نابعة عن حب واحترام وتقدير .  نأتي الآن إلى إجبار الشخص وقيادة حياته الشخصية بالإكراه أو القيام باختيار خيار له قديكون مناسب لك ولكن غير مناسب له، فهذا يعتبر من الظلم والتسلط فكلٌ منا يعرف ما يجب فعله، قاسها على أساسه وتجاربه الحياتية والأهم  في ذلك بأن لا يكون القرار مؤذي لغيره، إذن فهو حرٌ طليق، فلماذا نتدخل في دين الإنسان، مبدأه في الحياة، طريقة لبسه، كيفية استخدام عقله، وفي سلوكياته. كما نعلم بأن لكل إنسان له عقل يرجح فيه وله قلب يهتدي به وله إلهام يمشي على نغماته فلا تكن وصيًا على الناس وكن وصيًا على نفسك. شمعة: الأبناء يحتاجون إلى النصائح؛ لأنهم في مرحلة التربية والتشكيل في سلوكياتهم.

    أكمل القراءة »
  • مقالات

    “الصلاحيات القانونية” بقلم: د. أحمد بن صالح البرواني – أستاذ القانون الجنائي بجامعة الشرقية

    لعل من نافلة القول أنه ولله الحمد لدينا من الموظفين من لديهم الأمانة والقوة للقيام بحق الوظيفة المكلفين بها، والأمانة…

    أكمل القراءة »
  • مقالات

    “لماذا لا نحلم بصوت مرتفع؟” بقلم: حبيب الزواوي

    في غمرة مباريات كأس العالم فيفا قطر ٢٠٢٢ ونحن متسمرون خلف الشاشة لمتابعة مبارياتها، لا أدري لماذا طرأت على بالي…

    أكمل القراءة »
  • مقالات

    “اليوم العالمي لذوي الإعاقة 03 ديسمبر” بقلم: خالد عمر حشوان

    يوافق يوم 03 ديسمبر من كل عام اليوم العالمي لذوي الإعاقةوذكرى عالمية خصصته الأمم المتحدة منذ عام 1992 ميلادي كبذرة أولى لهذا…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى