أستطيع أن أفهرس تسلسل يومي من الأمس ..
لأبطش بداخلك روحًا تعيد التساؤل مجددًا .!
أعرف مسبقًا أن الحديث عنك كـ نقاط ممتدة..
وبلاد تستعمرها الحرب.
وإن شخصًا مثلك لا يمكن حصره بين قوسٍ و زواية .!
تفاصيلك أكبر من أن أحصرها في لغة واحدة ..
لا يمكنني تغيير أبجدية الاندفاع مهما حاولت جاهدة
أسعى للتحرر .. وفك قيد النصوص بكلمة لا تعتقل بطريقة تدفع الغد لتخمينٍ يوقف هزلي الراكض ..
منتظرة لضوء يلّوح ..! ليصطحبني لنزهة إنتشال طويلة
گ ليلٍ ونهار يندلع كلاهما من الآخر .
