إلى صاحب الظل الطويل الذي أتكىء عليه و أشاهد الشمس مختلفة في حدودها، أستطيع أن أحتل مكانًا آمنًا معه
هدوؤه بالغ حتى الجليس معه يأخذ نصف الرقة التي يحملها، مذهل جدًا، كيف يشعر المرء بأنه احتل منه جزء من شخص مجهول ؟
لا أستطيع أن أرى منارة الظلام وحدها دون صاحب الظل الطويل، الدافع الإيجابي التي ألتمسه دائمًا، الورقة الرابحة في أيامي.
ليس هناك وصف عذب يمكن أن يصفه.. فوجوده هو الشيء الوحيد الذي يبقيني بهذه البهجة وهذا الإطمئنان، من بين الأشياء التي أتحسس دفئها تسرقني الحنية دائمًا هي أنت
صاحب الظل الطويل الذي يمدني بالألفة في تلك الليالي وللأبد.
أعمق وصف لك ياصديقي..