لكل تلك التفاصيل التي تُرهبنا صلابتها في حين غرة..
تركتها كما كتب لها الله في اللوح سارية المفعول..
من أنا ..!؟ حتى أوقف دوران عجلة الأمور، وأعتنق ديانة الرفض بصورة بشعة .. أنزلتك من منزلة العشم ورفعتك عشرًا في كنائس المحبين .! ألا ليت الليت يكون وتسلقت بأذى لأعماقك وأكلت من قلبك طعام المسافر حتى أسد جوعًا يخلفه الهزل ودفنت حينها حواسي فيك حتى نصبح روحًا يميزها النتوء، انزلق مني وأتوه في غياهب النفور.
أتساءل.؟! كيف يصبح المرء عاري الشعور ..؟! وكيف يمكنه ممارسة فنون الجرح بدقة تخيف قوة الجموع ؟!
تاريخ لا ينسى في الجرح المأمون ..
وجدولة آه ترتب أحداث ماسبق من تشتتت الكلام، وتناوب لحظات العواقب الضاحكة في وجه الموقف لغاية توفر معلومات السقوط.